هبطت عليها الفلوس زي الرز، لم يبق موقع من مواقع النت والتواصل الاجتماعي وماهو نكرة وما هو معروف، إلا واتخم في صورها وبوزاتها. نزلت على الحمام، فردت شعرها، طلعت من الحمام، لفت شعرها، راحت ع المالديف، سبحت بسيشل، غفيت ببرج الحمام، أكلت لقمة فراخ، واللي معاه قرشين ومحيروا، يشتري جوز فراخ ويطيروا...
أولاً: أود أن أُعلِمكم معلومة، من أن أية صورة تُنشر مدفوعة الثمن، وهذه المسألة بدها "ملايين الدولارات" فمن أين هبطت هذه الملايين على "طافش" فجأة؟!
وقد يقول قائل: أن هذا الأمر لايعنيك ولايعيننا، وهو محق فيما يقول، أما أن تكون بعض هذه الصور والأخبار خادشة للحياء العام، ومُشّجعة على ارتكاب الفواحش فهذا ماننتقده ونوجّه الأنظار إليه.
نسرين طافش أصبحت الإنتقادات جزء لا يتجزأ من حياتها، إذ سبق في إحدى المرات أن شاركت صُورة لها من الجهة الجانبية أثناء تواجدها في حدث خاص بماركة مُعينة، وأثارت تلك الصورة وقتها اتهامات لـ "نسرين" بأنها خضعت لعمليات التجميل والحُقن حتى تحصل على مؤخرة كبيرة، وهناك صور أُخرى نُشرت لها يمنعنا حياؤنا من نشرها!!!