فخامة الصنع والجودة جعلها الخيار الأول للأناقة LAGOS معك في كل مكان...
من منا لا يحب الأناقة والموضة ويسعى دائما لإمتلاك أفضل وأجود أنواع الملابس ولكن نظراً لكثرة الماركات المنتشرة لها وتنوعها وقوتها وجمال أزيائها قمنا بتسليط الضوء على ماركة من أهم الماركات المعروفة بفخامة ألبستها، فإن كنت من محبي الموضة والأزياء فإنك في المكان الصحيح LAGOS للألبسة الرجالية والتي سنتحدث عنها بالتفصيل حيث أجرت جريدة الدبور لقاء خاص مع التاجر والصناعي للألبسة الرجالية السيد سامررباطة منذ عام ١٩٨٥ م، حيث بين في بداية اللقاء أن الماركة تحمل اسم لاغوس \\LAGOS\\ وهي ماركة مسجلة عالميا ولها فروع خارج سوريا والمنتج السوري منتشر ومطلوب في كل دول العالم.
وأكد أن في البداية تم إنتاج الطقم الرجالي والقميص الرجالي والسترة والأنوراك حتى عام ٢٠١١ م و كان معملنا في منطقة ريف دمشق وفي بداية الأزمة بسوريا، وبسبب الأحداث التي جرت أصبحنا نعمل بورشات صغيرة ضمن دمشق، والآن بدأت البلد تتعافى من جديد ونحن نعمل على تأسيس معامل جديدة كالتي كانت بريف دمشق، وأضاف السيد سامر يوجد لدينا فروعة مبيعات ولطرح منتجاتنا فلدينا صالات للبيع بدمشق في منطقة الصالحية جانب مسرح الحمرا والثاني في منطقة المرجة جانب جامع السنجقدار.
وعن حركة البيع والنشاط أوضح أن الحركة التجارية ضعيفة وذلك بسبب الحصار الاقتصادي على سورية وتذبذب سعر الصرف وكشف رباطة أن من المهم تصدير المنتجات السورية للخارج ونحن مع دعم المنتج الوطني والتصدير.وبذروة الأزمة على سورية تم تصدير المنتج السوري إلى الخارج على سبيل المثال: تم تصدير إلى الخليج وأوروبا وأميريكا وتأثر بلدنا بصعوبة تأمين المواد الأولية نتيجة الحصار الاقتصادي المفروض على سوريا، ومثلنا مثل أي ماركة تجارية وصناعية تأثرنا بالمواد الأولية وأضاف أنه من جهة المنافسة بالسوق فلا يمكننا القول عنها منافسة أبدا لأن تأمين المواد الأولية ليس بالأمر السهل وعن حركة السوق أشار إلى أن الموسم الصيفي لم يكن كباقي المواسم السابقة، بسبب الدخل وارتفاع سعر الصرف، والآن نحن لدينا عدة عروض وتنزيلات على كامل الموسم الصيفي بأسعار تشيجيعية ومنافسة ونوع أول ذات جودة عالية، وبالنسبة للمشاريع القادمة فقد نوه أنه بمجرد أن تتحسن الحالة الاقتصادية ويلغى الحصار لدينا تطور قادم وتوسع ودراسة لمشاريع قادمة ضمن مجال الألبسة الرجالية، وفي نهاية اللقاء تحدث السيد سامر رباطة عن التحديات والصعوبات التي تواجه آلية تأمين المواد الأولية وطالب ببعض التسهيلات من الحكومة، وذلك بتشجيع التصدير، فمن المؤكد أن البلد بحاجة للحركة التجارية والتصديرية ونحن بمجرد أنتجنا وصنعنا هو بمثابة فائدة للبلد، وأنا كصناعي وتاجر أطالب بإلغاء في الضرائب وتسهيل إجراءات التصدير.
بيان قواص